ألقت فتاة يمنية بنفسها من أحد فنادق العاصمة صنعاء بعد محاولة اغتصابها
بشكل جماعي من قبل أربعة شبان حسب ما ذكر المركز الإعلامي لوزارة الداخلية
اليمنية فيما اختطف مجهولون فتاة أخرى من إحدى الأحياء في المدينة ذاتها
ووفقاً لوزارة الداخلية اليمنية إن الفتاة البالغة من العمر 18 عاما أصيبت بكسر في العمود الفقري وعدد من الرضوض في أنحاء جسمها بعد أن القت بنفسها من الطابق الثالث في فندق بالعاصمة صنعاء.
وأوضحت الداخلية أن الفتاة قفزت من غرفة في الدور الثالث بفندق في منطقة “شعوب”، عندما حاول 4 شبان في العشرينات من العمر محاوله اغتصابها بالقوة.وأكدت الداخلية أنها بصدد فتح تحقيق موسع لمعرفه ملابسات الحادث.وتلجأ نساء اليمن غالبا للتستر على أي اعتداء يطالهن؛ خوفا من “الفضيحة” نظرا لانتشار ثقافة “العيب” في أوساط المجتمع اليمني
في حادثه أخرى اختطف مجهولون فتاة من امام منزلها في حي الجراف بالعاصمة صنعاء وفروا الى جهة غير معلومة مع بداية عيد الفطر
وقال والد الفتاة المختطفة ان ابنته التي تبلغ من العمر 15 عاما خرجت الى الحوش لاعادة شقيقها الصغير من بوابة الحوش المؤدية الى الشارع , غير ان مجهولين قاموا باختطاف أبنته بعد ان قاموا باغلاق فمها او تخديرها والفرار بها الى جهة غير معلومة.
واشار والد الفتاة ان والدة الفتاة سمعت صوت عراك في الحوش فأسرعت الى النافذة فعرفت ان ابنتها المستهدفة حاولت الصراخ دون جدوى فهرعت من الدور الثاني لتنقذها غير ان الخاطفين كانوا اسرع منها بالفرار , ووجدت في المكان قطع صغيرة لملابسها جراء مقاومة الفتاة للخاطفين على حد وصفه.
على صعيد اخر ، ومع دخول اليمن مرحلة انعدام المشتقات النفطية بشكل شبه كامل أقدم احد الشبان في محافظة الحديدة غرب اليمن على شراء 30 لتر بترول لتقدمه كهدية لصديقته لمناسبة عيد الفطر.
وقال الشباب محمد زعرور احد ساكني حي الصباليه بمحافظة الحديدة في تصريح خاص لـه . قائلاً قد يشك الناس أني اصبت بحالة من الجنون لكن ما عملتة هو تعبير عن الحب ومأحمله في قلبي وتخفيف ماتعانية خطيبي من استمرار إنقطاع التيار الكهربائي في منزلها فما كان مني الا ان اعايد عليها بمادة البترول من أجل تولد الطاقة الكهربائية بواسطة مولد صغير يعمل على البترول.
ويضيف محمد في منتصف شهر رمضان طلبت خطبتي ان اساعدها في توفير مادة البترول لكني لم أستطع لعدم توفره فحبيت ان اهديها 30 لتراً من البترول واصفاً إياه بالمفاجأة وإدخال السرور والفرح على قلب خطيبته.
ويعاني اليمن من انعدم المشتقات النفطية منذ فبراير من العام الحالي بسبب تفجير أنابيب النفط في مأرب وعدم توفر السيولة لدى وزارة المالية فيما يقوم تجار ببيع مادتي الديزل والبترول في السوق السوداء ولكن بأسعار غير مرتفعة جداً.
وبلغت عدد التفجيرات التي طالت أنبوب النفط في مأرب و حضرموت منذ مطلع يناير
من العام الحالي 36 تفجير
ووفقاً لوزارة الداخلية اليمنية إن الفتاة البالغة من العمر 18 عاما أصيبت بكسر في العمود الفقري وعدد من الرضوض في أنحاء جسمها بعد أن القت بنفسها من الطابق الثالث في فندق بالعاصمة صنعاء.
وأوضحت الداخلية أن الفتاة قفزت من غرفة في الدور الثالث بفندق في منطقة “شعوب”، عندما حاول 4 شبان في العشرينات من العمر محاوله اغتصابها بالقوة.وأكدت الداخلية أنها بصدد فتح تحقيق موسع لمعرفه ملابسات الحادث.وتلجأ نساء اليمن غالبا للتستر على أي اعتداء يطالهن؛ خوفا من “الفضيحة” نظرا لانتشار ثقافة “العيب” في أوساط المجتمع اليمني
في حادثه أخرى اختطف مجهولون فتاة من امام منزلها في حي الجراف بالعاصمة صنعاء وفروا الى جهة غير معلومة مع بداية عيد الفطر
وقال والد الفتاة المختطفة ان ابنته التي تبلغ من العمر 15 عاما خرجت الى الحوش لاعادة شقيقها الصغير من بوابة الحوش المؤدية الى الشارع , غير ان مجهولين قاموا باختطاف أبنته بعد ان قاموا باغلاق فمها او تخديرها والفرار بها الى جهة غير معلومة.
واشار والد الفتاة ان والدة الفتاة سمعت صوت عراك في الحوش فأسرعت الى النافذة فعرفت ان ابنتها المستهدفة حاولت الصراخ دون جدوى فهرعت من الدور الثاني لتنقذها غير ان الخاطفين كانوا اسرع منها بالفرار , ووجدت في المكان قطع صغيرة لملابسها جراء مقاومة الفتاة للخاطفين على حد وصفه.
على صعيد اخر ، ومع دخول اليمن مرحلة انعدام المشتقات النفطية بشكل شبه كامل أقدم احد الشبان في محافظة الحديدة غرب اليمن على شراء 30 لتر بترول لتقدمه كهدية لصديقته لمناسبة عيد الفطر.
وقال الشباب محمد زعرور احد ساكني حي الصباليه بمحافظة الحديدة في تصريح خاص لـه . قائلاً قد يشك الناس أني اصبت بحالة من الجنون لكن ما عملتة هو تعبير عن الحب ومأحمله في قلبي وتخفيف ماتعانية خطيبي من استمرار إنقطاع التيار الكهربائي في منزلها فما كان مني الا ان اعايد عليها بمادة البترول من أجل تولد الطاقة الكهربائية بواسطة مولد صغير يعمل على البترول.
ويضيف محمد في منتصف شهر رمضان طلبت خطبتي ان اساعدها في توفير مادة البترول لكني لم أستطع لعدم توفره فحبيت ان اهديها 30 لتراً من البترول واصفاً إياه بالمفاجأة وإدخال السرور والفرح على قلب خطيبته.
ويعاني اليمن من انعدم المشتقات النفطية منذ فبراير من العام الحالي بسبب تفجير أنابيب النفط في مأرب وعدم توفر السيولة لدى وزارة المالية فيما يقوم تجار ببيع مادتي الديزل والبترول في السوق السوداء ولكن بأسعار غير مرتفعة جداً.
وبلغت عدد التفجيرات التي طالت أنبوب النفط في مأرب و حضرموت منذ مطلع يناير
من العام الحالي 36 تفجير
عبد العزيز المعرس - موقع قريش
إرسال تعليق Blogger Facebook