أشرف وزير المجاهدين محمد الشريف عباس
يوم الأربعاء بباتنة على توزيع مقررات الاستفادة من درجات نارية ثلاثية العجلات
على 42 شخصا من كبار معطوبي الثورة التحريرية وذوي حقوق من 11 ولاية بشرق البلاد.
وجرى حفل التكريم بدار الثقافة محمد العيد آل خليفة بحضور السلطات المدنية
والعسكرية و جمع غفير من معطوبي ومجاهدي الثورة التحريرية إلى جانب مدراء المجاهدين
وكذا الأمناء الولائيين للمجاهدين لعديد ولايات شرق البلاد
وخلال الكلمة التي ألقاها نقل محمد الشريف عباس تحية رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة إلى المجاهدين معطوبي الحرب قائلا "المبادرة هي اعتراف وتقدير للتضحيات الجسام التي قدموها من أجل الحرية والاستقلال."
وأضاف الوزير بالقول "فإذا كانت العناية التي توليها الدولة الجزائرية لشريحة المجاهدين وذوي الحقوق قد تجلت من خلال المنظومة القانونية والاجتماعية الواسعة وتجسدت في سلسلة المشاريع والبرامج الكفيلة بضمان الرعاية الاجتماعية وترقية نوعية الخدمات المقدمة لهذه الشريحة فإنها في ذات الوقت تعتبر معطوبي الثورة التحريرية شريحة متميزة من المجاهدين تشملهم برعايتها."
واعتبر عباس هذا اللقاء الجهوي له دلالته ورمزيته باعتباره "فرصة يلتحم فيها جيل المجاهدين مع جيل الاستقلال" مضيفا بأنه من "حق الجيل الجديد بل ومن واجبه أن يفتخر ويعتز بتاريخ الآباء والأجداد وأعمالهم ومن واجبه أيضا أن يحافظ على هذه المكاسب ويؤمنها بالعلم والعمل."
ومن جهته صرح مدير النشاط الاجتماعي بوزارة المجاهدين جمال ونجلي لوأج بأن هذا التكريم يندرج في إطار إحياء خمسينية الاستقلال وستتبعها عمليات أخرى مماثلة يوم 19 نوفمبر الجاري بمنطقة غرب البلاد وبعدها في تاريخ لاحق لقاء خاص بولايات الوسط بإجمالي 150 دراجة نارية ثلاثية العجلات بما فيها الموزعة اليوم بباتنة.واج
وخلال الكلمة التي ألقاها نقل محمد الشريف عباس تحية رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة إلى المجاهدين معطوبي الحرب قائلا "المبادرة هي اعتراف وتقدير للتضحيات الجسام التي قدموها من أجل الحرية والاستقلال."
وأضاف الوزير بالقول "فإذا كانت العناية التي توليها الدولة الجزائرية لشريحة المجاهدين وذوي الحقوق قد تجلت من خلال المنظومة القانونية والاجتماعية الواسعة وتجسدت في سلسلة المشاريع والبرامج الكفيلة بضمان الرعاية الاجتماعية وترقية نوعية الخدمات المقدمة لهذه الشريحة فإنها في ذات الوقت تعتبر معطوبي الثورة التحريرية شريحة متميزة من المجاهدين تشملهم برعايتها."
واعتبر عباس هذا اللقاء الجهوي له دلالته ورمزيته باعتباره "فرصة يلتحم فيها جيل المجاهدين مع جيل الاستقلال" مضيفا بأنه من "حق الجيل الجديد بل ومن واجبه أن يفتخر ويعتز بتاريخ الآباء والأجداد وأعمالهم ومن واجبه أيضا أن يحافظ على هذه المكاسب ويؤمنها بالعلم والعمل."
ومن جهته صرح مدير النشاط الاجتماعي بوزارة المجاهدين جمال ونجلي لوأج بأن هذا التكريم يندرج في إطار إحياء خمسينية الاستقلال وستتبعها عمليات أخرى مماثلة يوم 19 نوفمبر الجاري بمنطقة غرب البلاد وبعدها في تاريخ لاحق لقاء خاص بولايات الوسط بإجمالي 150 دراجة نارية ثلاثية العجلات بما فيها الموزعة اليوم بباتنة.واج
إرسال تعليق Blogger Facebook