وأشار كانون أن الكمبيوتر المزروع داخل الجلد يشحن لاسلكياً، إذ أن عملية الشحن عبر منفذ "مايكرو يو إس بي" كما هو المعتاد يعد مستحيلاً، بل ضرباً من ضروب الخيال العلمي.
ولكن
لماذا وما الهدف من ذلك؟ يجيب كانون بأن هذه الرقاقة قادرة على
نقل البيانات البيومترية مباشرة من جسده إلى أجهزة أندرويد، مع الاحتفاظ
بها آمنة تحت الجلد، تحول دون اختراقها، وذلك وفقاً لما ورد في موقع
"أوبرغيزمو" التقني.
إرسال تعليق Blogger Facebook