0
في التاسع و العشرون سبتمبر من عام 1994 قتل الشاب حسني في حيه بقلب مدينة وهران.
مرت عشرون سنة كاملة على رحيل زعيم الراي و جمهوره العريض لا زال يسمعه و اغانيه تتداول من جيل الى جيل , لكن الغريب في قضية الشاب حسني ان جمهوره الكبير لا يعلم من قتله غدرا , بعض الروايات و الشهود يقولون ان عناصر متطرفة قتلته و البعض يقول ان الدولة قتلته ! يا ترى متى يعلم الشعب الجزائري و جمهوره بصفة خاصة تفاصيل مقتله ?! خاصة و نحن نعلم جيدا ان من يدعوا للحب و الحياة في بلادنا يقتل !
ارقد بسلام يا صاحب " راني خليتها لك امانة " الله يرحمك و انت دائما في قلوبنا.

دحمان محمد رفيق
,

إرسال تعليق Blogger