تتواصل بتمنراست الدورة الدولية الجوارية
لكرة القدم ، في طبعتها الرابعة و ذلك على مستوى الملعب الجواري بحي تهقارت
الشرقية ، من تنظيم جمعية أصدقاء الأتاكور تحت شعار (تمنراست صداقة)،
و هذا بمشاركة فرق رياضية من داخل وخارج الولاية إضافة إلى مشاركة دولتي النيجر و مالي ، و عرفت الدورة مشاركة كبيرة من طرف الفرق الرياضية ، حيث تشهد تنافس كبير بين الفرق و التي وصل عددها هذا العام إلى 32 فريق .
ففي تصريح لرئيس الجمعية العرباوي محمد البشير فإن هذه الدورة في طبعتها الرابعة تسعى إلى بث الروح الرياضية داخل الأوساط الشبابية الهاوية و رفع معنويات الرياضيين و تشجيع المواهب الشابة و كذا فتح فضاء صداقة جوارية ، كما تسعى الجمعية من خلالها إلى ترقية مبدأ حسن الجوار بين دول الساحل ، و خلق قناة تواصل بين شعوبها خاصة لما تشهده المنطقة من تحديات تهدد بالفرقة بينها .
و تعرف الدورة إقبال جماهير كبير كونها تعد متنفس للشباب المحلي، خاصة و أنها أصبحت سنة تعاد كل صيف من طرف الجمعية ، و التي تسعى جاهدة إلى تطويرها مستقبلا و هذا من خلال مشاركة ولايات أخرى من الوطن ومزيدا من الدول الأخرى و هذا من أجل تجسيد مبدأ الرياضة التي دائما كانت وسيلة إلى تعارف و تقارب بين الشعوب.
و يذكر أن الجمعية دأبت منذ ما يقارب 15 سنة حسب ما أكده رئيس الجمعية على تنظيم دورات رياضية جوارية في أحياء الولاية ، إلى أن تبلورت و تطورت الفكرة من جعلها دولية.
و هذا بمشاركة فرق رياضية من داخل وخارج الولاية إضافة إلى مشاركة دولتي النيجر و مالي ، و عرفت الدورة مشاركة كبيرة من طرف الفرق الرياضية ، حيث تشهد تنافس كبير بين الفرق و التي وصل عددها هذا العام إلى 32 فريق .
ففي تصريح لرئيس الجمعية العرباوي محمد البشير فإن هذه الدورة في طبعتها الرابعة تسعى إلى بث الروح الرياضية داخل الأوساط الشبابية الهاوية و رفع معنويات الرياضيين و تشجيع المواهب الشابة و كذا فتح فضاء صداقة جوارية ، كما تسعى الجمعية من خلالها إلى ترقية مبدأ حسن الجوار بين دول الساحل ، و خلق قناة تواصل بين شعوبها خاصة لما تشهده المنطقة من تحديات تهدد بالفرقة بينها .
و تعرف الدورة إقبال جماهير كبير كونها تعد متنفس للشباب المحلي، خاصة و أنها أصبحت سنة تعاد كل صيف من طرف الجمعية ، و التي تسعى جاهدة إلى تطويرها مستقبلا و هذا من خلال مشاركة ولايات أخرى من الوطن ومزيدا من الدول الأخرى و هذا من أجل تجسيد مبدأ الرياضة التي دائما كانت وسيلة إلى تعارف و تقارب بين الشعوب.
و يذكر أن الجمعية دأبت منذ ما يقارب 15 سنة حسب ما أكده رئيس الجمعية على تنظيم دورات رياضية جوارية في أحياء الولاية ، إلى أن تبلورت و تطورت الفكرة من جعلها دولية.
هذا و استحسنت الجماهير الرياضية الذين
إلتقتهم ، مثل هذه الدورات كونها تعد متنفس و ملتقى بين
شباب المنطقة التي توطد روح التعارف بينهم .
النبأ الجزائري - صالح بن يونس
إرسال تعليق Blogger Facebook