لا تزال الملاعب
الجزائرية تحصد المزيد من الأرواح، فبعد أن كان الأمر يقتصر على الأنصار
وبعض الحالات الشادة عند اللاعبين على غرار ما وقع للاعب عبد القادر
العيفاوي في مقابلة مولودية سعيدة واتحاد العاصمة، حيث تعرض اللاعب الدولي
في تلك الحقبة لطعنة خنجر،
لكن ما حصل أول أمس بملعب تيزي وزو أوقع الكرة الجزائرية في المحظور، وكشف الكثير من العيوب التي كانت مخبأة من سوء تسيير، وصولا إلى عدم التعامل الجيد مع الأنصار الذين لايزال العنف عندهم يحصد المزيد من الأرواح أمام سكون محير للهيئات الكروية الجزائرية وحتى وزارة الرياضة التي كانت تتغني بقانون جديد لوقف تلك الظواهر التي ليست لها صلة بالرياضة. وكانت الوصاية في وقت سابق قد أشارت إلى أن الظاهرة في تراجع كبير خلال الفترة الأخيرة، لكن مقتل اللاعب الكاميروني لشبيبة القبائل ايبوسي فصح المستور وأبان عن العديد من الشوائب لا تزال تساير كرة القدم الجزائرية رغم وصول المنتخب الوطني إلى الدور الثاني في كأس العالم الأخيرة بالبرازيل.
من جهة ثانية تعالت الأصوات من أجل وقف البطولة الوطنية في الوقت الراهن، خاصة وأنها باتت تجذب الأنظار فقط بالعنف والظواهر التي لا تمت لكرة القدم بأية صلة، وهي الحملة التي سوقت عبر شبكات التواصل الاجتماعي، خاصة من الأنصار الذي عبروا عن غضبهم الكبير من خرجة بعض أشباه الأنصار.
من جانبهم بعض لاعبي شبيبة القبائل أيضا، طالبوا بوقف البطولة إلى حين استقرار الأمور أكثر، يحدث كل هذا أمام صمت رهيب من طرف الاتحادية الجزائرية لكرة القدم أو الرابطة التي ظلت تتغنى بالاحتراف في الجزائر، بالرغم من أن كل الأمور التي تحصل في الكرة الجزائرية توحي بعكس ذلك هذا. ودعا سرار رئيس اتحاد بلعباس إلى ضرورة وقف البطولة الوطنية من أجل وضع حد لموجة العنف.
"طعنة لعيفاوي.. وفاة مناصرين ومقتل ايبوسي هل من مزيد؟!"
وبالعودة إلى المشاكل التي حدثت في الكرة الجزائرية في الفترة الأخيرة، فإن العنف لم يتوقف، فبعد أن أصيب عبد القادر العيفاوي بطعنة سكين خلال مباراة اتحاد العاصمة ومولودية سعيدة والتي كاد يفارق اللاعب على إثرها الحياة، تواصلت المهازل في البطولة الجزائرية بعد أن لقي مناصرين من اتحاد العاصمة حتفهما بملعب 5 جويلية، لكن الأمر لم يتوقف عن هذا الحد، بعد أن لقي ايبوسي مصرعه على أرضية ملعب أول نوفمبر بتيزي وزو بحجرة طائشة، والكل يتساءل هل من مزيد من العنف أمام صمت الجميع.
لكن ما حصل أول أمس بملعب تيزي وزو أوقع الكرة الجزائرية في المحظور، وكشف الكثير من العيوب التي كانت مخبأة من سوء تسيير، وصولا إلى عدم التعامل الجيد مع الأنصار الذين لايزال العنف عندهم يحصد المزيد من الأرواح أمام سكون محير للهيئات الكروية الجزائرية وحتى وزارة الرياضة التي كانت تتغني بقانون جديد لوقف تلك الظواهر التي ليست لها صلة بالرياضة. وكانت الوصاية في وقت سابق قد أشارت إلى أن الظاهرة في تراجع كبير خلال الفترة الأخيرة، لكن مقتل اللاعب الكاميروني لشبيبة القبائل ايبوسي فصح المستور وأبان عن العديد من الشوائب لا تزال تساير كرة القدم الجزائرية رغم وصول المنتخب الوطني إلى الدور الثاني في كأس العالم الأخيرة بالبرازيل.
من جهة ثانية تعالت الأصوات من أجل وقف البطولة الوطنية في الوقت الراهن، خاصة وأنها باتت تجذب الأنظار فقط بالعنف والظواهر التي لا تمت لكرة القدم بأية صلة، وهي الحملة التي سوقت عبر شبكات التواصل الاجتماعي، خاصة من الأنصار الذي عبروا عن غضبهم الكبير من خرجة بعض أشباه الأنصار.
من جانبهم بعض لاعبي شبيبة القبائل أيضا، طالبوا بوقف البطولة إلى حين استقرار الأمور أكثر، يحدث كل هذا أمام صمت رهيب من طرف الاتحادية الجزائرية لكرة القدم أو الرابطة التي ظلت تتغنى بالاحتراف في الجزائر، بالرغم من أن كل الأمور التي تحصل في الكرة الجزائرية توحي بعكس ذلك هذا. ودعا سرار رئيس اتحاد بلعباس إلى ضرورة وقف البطولة الوطنية من أجل وضع حد لموجة العنف.
"طعنة لعيفاوي.. وفاة مناصرين ومقتل ايبوسي هل من مزيد؟!"
وبالعودة إلى المشاكل التي حدثت في الكرة الجزائرية في الفترة الأخيرة، فإن العنف لم يتوقف، فبعد أن أصيب عبد القادر العيفاوي بطعنة سكين خلال مباراة اتحاد العاصمة ومولودية سعيدة والتي كاد يفارق اللاعب على إثرها الحياة، تواصلت المهازل في البطولة الجزائرية بعد أن لقي مناصرين من اتحاد العاصمة حتفهما بملعب 5 جويلية، لكن الأمر لم يتوقف عن هذا الحد، بعد أن لقي ايبوسي مصرعه على أرضية ملعب أول نوفمبر بتيزي وزو بحجرة طائشة، والكل يتساءل هل من مزيد من العنف أمام صمت الجميع.
موقع البلاد
إرسال تعليق Blogger Facebook