قالت الروائية الجزائرية الكبيرة أحلام مستغانمي لـ "الشروق
اليومي"، إنها متيقنة، بأن الخضر سيتجاوزون العقبة البوركينابية، ويمثلون
العرب في كأس العالم بالبرازيل. وقالت إنها مهووسة بأي انتصار جزائري خاصة
في عالم الكرة التي هي من أسباب مباهج الجزائريين، وستحول قرابة الثلاثة
ملايين صديق وزائر لحسابها الشخصي على الفايس بوك إلى الألوان الخضراء
والراية الجزائرية.
الروائية أحلام مستغانمي قالت إنها عاشت أياما لا تنسى بعد الفوز التاريخي للخضر في أم درمان أمام الأشقاء المصريين.
وكتبت حينها الكثير عن الجزائر والمنتخب الجزائري وعن الأفراح التي عادت إلى الجزائر، ومع اعترافها بأنها لا تفهم في تقنيات اللعبة ولا تحفظ أسماء اللاعبين، ولم تشاهد أصلا مقابلة الخضر في واغادوغو، إلا أنها في زيارتها الأخيرة إلى الجزائر، علمت وأحست بأن حدثا مهمّا وكبيرا ستشهده البلاد في التاسع عشر من شهر الثورة نوفمبر. أحلام مستغانمي وعدت بالدعاء للخضر، وبأن حسابها عبر التواصل الاجتماعي سيكون للحدث بداية من اليوم، وستزينه بصورها وهي تحمل العلم الوطني وترتدي الراية الوطنية .
وكانت أحلام مستغانمي قد قامت بزيارة إلى عاصمة الأوراس خلال الأسبوع الماضي، قبل أن تغادر يوم الاثنين الجزائر باتجاه لبنان. وبالرغم من أنها لم تدخل في حياتها ملعبا، إلا أنها قالت لـ "الشروق اليومي" إنها لو تلقت دعوة لحضور المقابلة فإنها لن تتردد، لأنها تريد أن تعيش فرح الجزائريين في أي مناسبة وفي أي مكان كان. وتحضّر الروائية لحدث ستشهده قسنطينة في الربيع القادم، وهو تدشين الجسر العملاق الأول من نوعه في عاصمة الجسور بعد الاستقلال، إذ من المفروض أن تحضر الروائية في شبه عرض أزياء في الجسر العملاق مرتدية القطيفة القسنطينية رفقة نساء أخريات من القارات الخمس بما في ذلك البرازيل التي أنجزت إحدى شركاتها الجسر العملاق الذي يمتد على مسافة كيلومتر، وقد ترد الجزائر الزيارة ولكن بالمشاركة في كأس العالم بالبرازيل.
الروائية أحلام مستغانمي قالت إنها عاشت أياما لا تنسى بعد الفوز التاريخي للخضر في أم درمان أمام الأشقاء المصريين.
وكتبت حينها الكثير عن الجزائر والمنتخب الجزائري وعن الأفراح التي عادت إلى الجزائر، ومع اعترافها بأنها لا تفهم في تقنيات اللعبة ولا تحفظ أسماء اللاعبين، ولم تشاهد أصلا مقابلة الخضر في واغادوغو، إلا أنها في زيارتها الأخيرة إلى الجزائر، علمت وأحست بأن حدثا مهمّا وكبيرا ستشهده البلاد في التاسع عشر من شهر الثورة نوفمبر. أحلام مستغانمي وعدت بالدعاء للخضر، وبأن حسابها عبر التواصل الاجتماعي سيكون للحدث بداية من اليوم، وستزينه بصورها وهي تحمل العلم الوطني وترتدي الراية الوطنية .
وكانت أحلام مستغانمي قد قامت بزيارة إلى عاصمة الأوراس خلال الأسبوع الماضي، قبل أن تغادر يوم الاثنين الجزائر باتجاه لبنان. وبالرغم من أنها لم تدخل في حياتها ملعبا، إلا أنها قالت لـ "الشروق اليومي" إنها لو تلقت دعوة لحضور المقابلة فإنها لن تتردد، لأنها تريد أن تعيش فرح الجزائريين في أي مناسبة وفي أي مكان كان. وتحضّر الروائية لحدث ستشهده قسنطينة في الربيع القادم، وهو تدشين الجسر العملاق الأول من نوعه في عاصمة الجسور بعد الاستقلال، إذ من المفروض أن تحضر الروائية في شبه عرض أزياء في الجسر العملاق مرتدية القطيفة القسنطينية رفقة نساء أخريات من القارات الخمس بما في ذلك البرازيل التي أنجزت إحدى شركاتها الجسر العملاق الذي يمتد على مسافة كيلومتر، وقد ترد الجزائر الزيارة ولكن بالمشاركة في كأس العالم بالبرازيل.
عربس4
إرسال تعليق Blogger Facebook